(أحبك) .. وهذه حقيقة لا تقبل الشك
(تحبنى) .. نعم بلا شك
لكن فلنري ما ما كنا فيه وما أصبحنا عليه:
كنت ف عينيك ملاكا..فأصبحت فجأة ف عينيك سبب كل الخلافات ف حياتنا
كنت بوجهة نظرك إنسانة مطيعة بكل معنى الكلمة..فجأة أصبحت أكتر إنسانة متمردة ف الدنيا ف نظرك
كنت شمسك التي تعطيك دفئا ما له مثيل..فأصبحت شمسا حارقة تنغص عليك أيامك
كنت أعجبك بكل ما فى م صفات..فأصبحت تطلب منى أن أتغير
حسنا! فكيف أتغير؟!
وهل سأعجبك وقتها أم ستطلب أن أعود إلي طبيعتي؟!
كنت أنت بحري الذي أغسل فيه همومى وأرتاح..فأصبحت أنا بحر هموم لا ينقص
كنت أنت أهدي إنسان ع وجه الأرض ف نظري..فأصبحت إنفعالاتك لا تحصي
وف النهاية..
نعود إلى البداية..
فأنا (أحبك) وهذه الحقيقة مهما حدث